“مرابع الملكية” تنظّم “الأفنيو الإعلامي” الأوّل من نوعه في المنطقة
أخبار عامة

“مرابع الملكية” تنظّم “الأفنيو الإعلامي” الأوّل من نوعه في المنطقة

أعلنت “مرابع الملكية” الشركة الرائدة في إقامة وتنظيم الأنشطة والفعاليات المتخصصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن تنظيمها “الأفنيو الإعلامي” الذي يُعتبر الأول من نوعه في المنطقة، ويُقام تحت رعاية معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون بن محمد آل نهيان، وتستضيفه العاصمة الإماراتية أبوظبي.

“مرابع الملكية” تنظّم “الأفنيو الإعلامي” الأوّل من نوعه في المنطقةالفكرة الجديدة والمبتكرة لهذا المعرض انبثقت من أهمية دعم الشركات المحلية والعالمية ومصممات الأزياء وروّاد الأعمال، للنهوض بأوضاعهم واستعادة حضورهم على مساحة الإبداع، بعد التداعيات السلبية التي ألقت بها “جائحة كوفيد 19” وطالت مختلف القطاعات، والضرر الذي لحق بهذه الشركات لناحية تراجع الترويج الإعلامي لها، وغياب التواصل الفعال بينها وبين عملائها.

يُعتبر هذا “الأفنيو الإعلامي” الأضخم من نوعه في الدولة، ويُقام في بوتيك “إي تو زد” في “بوابة الشرق مول”، ويجمع تحت مظلته شركات محلية وعالمية ومصممات أزياء ناجحات، إلى جانب علامات تجارية عالمية بارزة، من اليابان وسويسرا وغيرهما، وكذلك شركات محلية ومن دول مجلس التعاون الخليجي؛ كما يُعرض فيه جهاز للكشف المبكر عن سرطان الثدي، الأول من نوعه في العالم الذي يتم التشخيص فيه عبر البصمة، وهو حاصل على ترخيص واعتماد من شركة أبوظبي للخدمات الصحية (صحة).

يهدف “الأفنيو الإعلامي” إلى مساعدة الشركات وتوفير الاستفادة القصوى لها من الدعم الإعلاني- الإعلامي بأقلّ تكلفة، حيث يتيح لها المجال للحصول على دعاية مكثفة تعود عليها بالفائدة، وتعوّضها كما تعوّض روّاد الأعمال ومصممات الأزياء ما لحق بهم خلال “جائحة كوفيد 19” من تداعيات مالية واقتصادية انعكست سلباً على حضورهم والترويج لأعمالهم، وتساهم في التخفيف مما لحق بهم من ضرر خلال المرحلة السابقة، عبر الاستفادة من دعمٍ غير محدود على مدى 10 أيام تحفل بالأنشطة التفاعلية، بمشاركة عشرات آلاف الزوار، بهدف مساعدة هذه الشركات على استعادة حضورها القويّ والعودة إلى سابق عهدها.

تستفيد الشركات من تغطية إعلامية محلية وإقليمية وعالمية شاملة وضخمة يوفّرها لها “الأفنيو الإعلامي” على مدى 10 أيام، توازي قيمتها نصف مليون درهم، بالإضافة إلى حضور 35 مؤثراً على مواقع التواصل الاجتماعي، ومشاركة 15 شركة كبرى في رعاية هذا الحدث المتخصص والفريد من نوعه. كما يضم هذا “الأفنيو” ورشة “آي ميكس كار سيرفس” لمالكتها الأستاذه هدى المطروشي التي تُعتبر أول امرأة إماراتية تمتلك ورشةً لتصليح السيارات في الدولة.