ماكياج وتجميل

لوكسيتان..العطاء من الطبيعة

سواء أكان عمرك 7 أو 77 عامًا، ثمّة رمزٌ للعطاء يُمكنك أن تؤمني به…

نحن في لوكسيتان نؤمن بقوّة أن سانتا الحقيقي موجود منذ أكثر من 40 عامًا، وهو مصدرٌ مستمرٌّ للمفاجآت والإلهام بالنسبة إلينا. حتّى أنّه كشف لنا عن أسراره، وقد استفدنا منها. سانتا الذي نتكلّم عنه مفعم بالحيويّة والنشاطً، كما أنّه لا يخلو من الجنون في بعض الأحيان، لكن بطريقة إيجابيّة! وهو لا يرتدي زيًا أحمر أو أخضر، لكنّه غنيّ جدًا بالألوان. مثلنا تمامًا، يحبّ الضحك والمرح. كما أنّه قد يُبدي جرأة كبيرة. سانتا الغريب بعض الشيء هذا يبثّ الحياة في هدايانا لموسم الأعياد القادم ويُحوّل رزنامة الجمال التي نقدّمها، “حكاية من حكايات لوكسيتان” ، إلى دوّامة من البهجة!

الطبيعة هي سانتا الذي لم نتوقّف يومًا عن الاعتقاد به.

رزنامة الجمال لهذا العام!

هذا العام، تمتلئ رزنامة الجمال التي نقدّمها بمستحضرات العناية بالوجه والجسم، بالإضافة إلى بعض من أحدث المستحضرات التي أطلقناها. تشبه رزنامة الجمال للاحتفال”حكاية من حكايات لوكسيتان” كتابًا للأساطير والخيال، فهي تروي قصة النظام البيئي الغني والمذهل القائم في منطقة بروفانس، مع التركيز بشكل خاص على شجرة اللوز. من خلال قصة تعود إلى عام 1956 وتتواصل إلى يومنا هذا، تروي الرزنامة كيف اتّخذت لوكسيتان قرار المساهمة في إعادة زرع هذه الشجرة في بروفانس.

استكشفي موطن أشجار اللوز…

يتّخذ تصميم الرزنامة شكل كتابِ أساطير، وهي تستعرض قصّة أشجار اللوز في بروفانس من خلال سلسلة من التواريخ الهامة: 1956، 2000، 2004 واليوم. فهي طريقتنا المميزة افي التعريف عن أحد أنواع الأشجار التي ترمز إلينا بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهتمامنا بقضية التنوّع البيولوجي. تتميّز ثمار شجرة اللوز بطعمٍ مذهل، إلّا أنّ هذا لم يحُل دون اختفاء بساتين اللوز بالكامل تقريبًا من جنوب فرنسا في القرن العشرين، والاستعاضة عنها بمحاصيل أسهل.

و لكن الأخوة جوبير رفضوا تقبّل هذا الوضع وكانوا أول من حثّ على إعادة زرع هذه الشجرة المثمرة في منطقة بروفانس. وما كان من لوكسيتان إلّا أن قرّرت دعم جهودهم، فقد كان الأمر يعكس رسالة الشركة الأساسيّة. تَواصَل دعم لوكسيتان لهذا المشروع الإنمائي منذ ذلك الحين. في مرحلته الأولى، تمّ زرع 10,000 شجرة، ثمّ 15,000، وقريبًا سيبلغ عدد أشجار اللوز الجديدة التي تزيّن المنطقة 30,000.

تضمّ رزنامة الجمال “حكاية من حكايات لوكسيتان” عددًا من الحكايات… وهي تدعو إلى القيام بشيء مفيد للكوكب كلّ يوم! ولا يقتصر محتوى هذه الرزنامة على الهدايا الصغيرة، بل إنّها تتضمّن كذلك مجموعة من النصائح!    

على سبيل المثال: “التخفيض. وفّري الطاقة وخفّضي الفواتير عبر استخدام المصابيح الصديقة للبيئة، التي تستهلك طاقة أقل” أو “الابتكار. أعيدي استخدام الصحف القديمة عبر تحويلها إلى أُصص لزراعة النباتات”. ثمّة الكثير من الأمور البسيطة التي يمكنك القيام بها بتكلفة منخفضة أو بدون أي تكلفة، لكنّ أثرها قد يكون مهمًا للغاية بالنسبة إلى الطبيعة. هذا ما يُعرف بتأثير الفراشة، أي أن فروق صغيرة في حياتنا اليومية فد ينتج عنها نتائج كبيرة في المستقبل!

لمسة لونيّة في موسم الاحتفال!  

هسينبينغ بان

رسّامة توضيحيّة تايوانية تراقب العالم من حولها وتجسّده بأسلوب مرح وطفوليّ.

لموهبتها تأثير مبهرٌ فوريّ. من خلال بضع تمريرات بالفرشاة، تُضفي هذه الرسامة لمسة سحريّة على أيّ شيء! لقد أدركنا مباشرة بأنّ رؤيتها الفنيّة ملائمة تمامًا للوكسيتان وبأنها ستتمكّن من التعبير عن روعة الطبيعة وهشاشتها معًا.

منذ البداية، أحاطت بان بتصميمنا على المحافظة على عدد من أنواع النباتات في مناطقنا وتسليط الضوء عليها. وتتيح رسوماتها إمكانية الاستمتاع بهدايا الطبيعة #GiftsOfNature وتقديرها بطريقة جميلة!

كما أطلقنا مجموعة أحمر الشفاه قوية المفعول

تشكيلة مستحضرات العناية بالشفتين من لوكسيتان: رائعة وفعّالة

قبل فترة غير بعيدة، أطلقنا مجموعة مستحضرات العناية بالشفتين المُبهِجة التي تضمّ المقشّر والبلسم وأحمر الشفاه، بتركيبات معزّزة بمكوّنات طبيعية من منطقة المتوسّط. وقد استوحيت هذه المجموعة من أسواق بروفانس في أيام الصيف، عندما يعبق الهواء بالروائح الفاكهيّة الشهية، ولاقت نجاحًا فوريًا في أوساط العملاء ومدوّني الموضة حول العالم. عُزّزت هذه المستحضرات بمستخلصات الفاكهة والخضار، وبمكوّنات رقيقة ولطيفة على البشرة، كما أنّ تركيباتها نباتية و خالية من السيليكون. من خلال ألوانها الزاهية والنابضة بالحيوية وعبواتها الصفراء المميّزة، تعكس هذه المستحضرات اللافتة مباشرة جوهر المجموعة: أشعة الشمس والألوان والمرح!