نظم مركز إيكاروس للاستشارات والتدريب، مؤخراً، ملتقى التسامح تحت شعار “التسامح أسلوب حياة”، حيث افتتحت الملتقى سفيرة الهوية الوطنية الاستاذة مريم علي الكاس رئيس و مؤسس المركز، وضم الملتقى نخبة من المختصين في مجالات مختلفة
وتناول الملتقى جلسات حوارية بإدارة الاعلامية منى العواني ناقشت محاور مختلفة،
منها:”الحكومة حاضنة للتسامح” مع المستشار راشد المطوع النعيمي من وزارة التسامح
والتعايش، والمنسق العام للمبادرة الوطنية “الحكومة حاضنة للتسامح”، وأيضاً “دور العمل الإنساني في تعزيز قيمة التسامح” مع الدكتور أحمد الدباني، مؤسس ورئيس “بصمة وطن
منها:”الحكومة حاضنة للتسامح” مع المستشار راشد المطوع النعيمي من وزارة التسامح والتعايش، والمنسق العام للمبادرة الوطنية “الحكومة حاضنة للتسامح”، وأيضاً “دور العمل الإنساني في تعزيز قيمة التسامح” مع الدكتور أحمد الدباني، مؤسس ورئيس “بصمة وطنبالإضافة إلى محور “التسامح والإنسان إرث مشترك” مع الدكتورة فاطمة الدربي، خبيردولي في التسامح وعضو إداري مؤسس جمعية الإمارات لحماية الطفل، وجمعية أبناء
الخليج للأعمال الإنسانية
الخليج للأعمال الإنسانيةوتحدث سعادة السفير الدكتور طارق آل سيف، ممثل ومفوض مكتب الشيخ محمد بن فيصل القاسمي، ومؤسس ورئيس مركز الطارق للتوحد، في المحور الرابع خلال الجلسات
عن الإنسان والتسامح، بعد ذلك تحدثت الدكتورة مايا الهواري، أول باحثة إماراتية في الذكاء العاطفي والقيادة في المحور الخامس بعنوان “النموذج الإماراتي مثال عالمي للتسامح”.
وخلال الجلسات، قامت مريم الكاس، رئيسة مركز إيكاروس للاستشارات والتدريب،بتسليط الضوء في المحور السادس على “المسؤولية المجتمعية للمؤسسات في نشر وترسيخ قيم التسامح”. وفي المحور السابع، ناقش المستشار الأستاذ ناجي النعيمي، مستشار أسري وتربوي وأخصائي تفكير “دور الأسرة المترابطة في بناء مجتمع متسامح”.
وأخيراً، اختتمت أميرة النهدي، أخصائية تسويق ومخططة إعلامية من مركز ايكاروس للاستشارات و التدريب الجلسة، بالتحدث عن دور الشباب في بث روح التسامح والمشاركة في المبادرات الإعلامية الهادفة، التي تعزز قيم التسامح والتعايش
عن الإنسان والتسامح، بعد ذلك تحدثت الدكتورة مايا الهواري، أول باحثة إماراتية في الذكاء العاطفي والقيادة في المحور الخامس بعنوان “النموذج الإماراتي مثال عالمي للتسامح”. وخلال الجلسات، قامت مريم الكاس، رئيسة مركز إيكاروس للاستشارات والتدريب،بتسليط الضوء في المحور السادس على “المسؤولية المجتمعية للمؤسسات في نشر وترسيخ قيم التسامح”. وفي المحور السابع، ناقش المستشار الأستاذ ناجي النعيمي، مستشار أسري وتربوي وأخصائي تفكير “دور الأسرة المترابطة في بناء مجتمع متسامح”. وأخيراً، اختتمت أميرة النهدي، أخصائية تسويق ومخططة إعلامية من مركز ايكاروس للاستشارات و التدريب الجلسة، بالتحدث عن دور الشباب في بث روح التسامح والمشاركة في المبادرات الإعلامية الهادفة، التي تعزز قيم التسامح والتعايشوأكدت سفيرة الهوية الوطنية مريم علي الكاس ان الملتقى يعد احد المبادرات المجتمعية
الذي يتبناها المركز منذ تأسيسه في عام 2015 إيمانًا منا بالمسؤولية المجتمعية تجاه الوطن على خطى القائد المؤسس الشيخ زايد طيب الله ثراه ونكمل المسيرة التنموية مع قيادتنا الرشيدة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد حفظه الله ورعاه ولتعزيز قيمة التسامح في المجتمع وذكرت في دولة الإمارات تعلمنا من قيادتنا الرشيدة أن العمل المشترك القائم على الإبداع والابتكار هو طريقنا نحو واقع أفضل ومستقبل أكثر ازدهاراً لأجيالنا القادمة، حيث يكمن دورنا محفز للتكامل بين جهود مختلف القطاعات سعياً لتحقيق الأثر الاجتماعي المنشود وفقاً للأولويات الاجتماعية المعتمدة
الذي يتبناها المركز منذ تأسيسه في عام 2015 إيمانًا منا بالمسؤولية المجتمعية تجاه الوطن على خطى القائد المؤسس الشيخ زايد طيب الله ثراه ونكمل المسيرة التنموية مع قيادتنا الرشيدة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد حفظه الله ورعاه ولتعزيز قيمة التسامح في المجتمع وذكرت في دولة الإمارات تعلمنا من قيادتنا الرشيدة أن العمل المشترك القائم على الإبداع والابتكار هو طريقنا نحو واقع أفضل ومستقبل أكثر ازدهاراً لأجيالنا القادمة، حيث يكمن دورنا محفز للتكامل بين جهود مختلف القطاعات سعياً لتحقيق الأثر الاجتماعي المنشود وفقاً للأولويات الاجتماعية المعتمدةوفي كلمتها، أكدت أميرة النهدي أن التخطيط للملتقى كان مبنياً على استراتيجيات، تعمل
على تعزيز رسالة وأهداف وقيم مركز إيكاروس للاستشارات والتدريب، والتي تسلط الضوء على المسؤولية المجتمعية، لتطوير الأداء وتقديم أفضل الممارسات للارتقاء مع الآفاق المستقبلية